هل تسمح بأن أهديك قلبي
جنون عندما اسمع صوتك وأنت صامت
جنون عندما أراك وأنا لااعرف ملامحك
جنون عندما أشتاق إليك وأنت بجانبي
جنون عندما أنتظرك وأنت لاتعرف مكاني
جنون عندما أرسل حروف أشواقي مع تلك النجوم الساطعه
وهي بعيدة عنّي وبعيدة عنك
جنون عندما اسامر طيفك كل ليلة
كم يلعب الجنون بحياتي دوراً كبيراً
فأنا أحبك بجنون
كانت تضرب الأمثال بحكمة عقلي .... قبل حبّك
وبعد حبّك ... أصبحت تضرب بي الأمثال في قمة جنوني
في أول ليلةٍ من ليالي الهوى قضيتها معك
ودّعني عقلي ورحل بابتسامةٍ عذبه
وترك لي شيئان أعيش بهما
قلبي و روحي
حينها قررت أن أهديك جزءً ثميناً منّي
احترت بين قلبي...... وروحي
أردت أن أهديك روحي ... لكنني تذكرت انها ليست ملكي
إنما هي بيد خالقها
فلم يبقى أمامي سوى قلبي
بمايثقله من مشاعرٍلك(أنت وحدك)
قلبٌ صغير بعمره وكبيرٌ بحبك
هل لقلبي المجنون مكانٌ يسكنه بحوزتك
وهل تسمح لي بأن ....
أسميك قلبي بعد ماأهديته لك


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق