تعلمت كيف أستطيع إجهاض وَجعي
حِين يلتهم الصمت لساني
و عرفت أن للعتاب شفاه أخرى للكلام
في داخلي غربه
انت سببها
غربه
ﻻيهدآ انينها
فأن لم تكن قدري يوما
فلماأحببتك
ولماعليه أن اتحمل
ظلمك
حقا انها سخرية الزمن
من
تحترمه يطعنك
ومن
تتجاهله يحترمك
وعجبت حقا
هل هو هذا العدل البشري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق