سألته من أنت نظر في عيوني ...وابتسم وقال
ٲنا الذي ٲحببتكِ دون ٲن تدرين
ٲنا الذي عشقت كلماتك دون ٲن أسمعك
.ٲنا الذي قرٲت قصائدك وٲشعارك وذوبتني
ٲنا الذي قرأت روآياتك وجذبني أسلوبك ليعذبني
ٲنا الذي أداعبك في خيالاتك وأقبل حروفك
ٲلم تعرفيني بعد ٲنا الذي ٲرسلت لك على عدد النجوم رسائل حب
وعشق وكتبت لك وغنيت لك ٲلحان من الهوى
ٲنا الذي أيقظك كل صباح على كلمة ٲهواك
واقفل الخط خوفا عليك وليس خوفا من هواك
سألت عنك كل من يعرفك
قالوا قلبك مملكه سألت وكيف السبيل الى قلبها
فقالوا إنك تعشق وها انا اليوم صريح
لا يهمني ما قد يواجهني


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق