الشوق يتلآعب
بي كدمية مسرح
بل أنآ دمية مسرح
موجوعة .مخنوقة.
مشلولة عآطفيا مشتتة ذهنيآ
مبعثرة فيزيولوجيا
بكمآء إحسآسيآ
ونازفة في غرفة االطوارئ في الغرفه رقم 00
لا تستهن بالمرأة اذا جرحتها
ولا تنخدع بتلك الضحكات الوهمية التي تخفى ورائها المها
المرأة تخفى قوتها وراء ضعفها
و قد تفهم كل ما يدور حولها و لكن تصمت لغرض تعلمه فى سرها
فلا يخدعك غرورك و تظن انك منتصر
فمن خسر امرأة مخلصة
فليعلم انه خسر سر الحياة و ليبكي حينها


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق