رضيت بفراقك ليس رغبة مني ولكن غصباً عني
احببتك ولاآدري هل تستحق كل هذا العطاء
احس بشفافية مشاعرك واتعجب من افعالك
واجد كل معاني الطيبه تتجسد في روحك
رحلت ولم اجد لغيابك اسباب ترضي فضولي
رحلت عني واعلنت حدادي
لو تعلم بآن غيابك آنهى حضوري
وجردني من قلبي وآحساسي وشعوري
ف هكذ هي الحياة فرحها كسحابة صيف
وحزنها يستمر فصول

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق