وعند المساء
متى تنام الأرصفة .. متى نشعر بأن
الرماديه كرذاذ المطر للعشق ليلا طويلا وللمساء طقوسه
متى تنام الكلمة .. النهر الوحيد
كامتداد الصوت نحو الجسد...
دعني
أفرح لأجللك
واسافر وحيدة على دروب تائهة مني
ليت الألم يرحل بعيدا عنك وعني..
تعال لنغني معا هذا المساء اغنية جديدة
ونعزف على اوتار القمر ونغني معا
لمساء آخر


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق