منذُ أحببتك ظهرت لي أجنحة فحلقت بدون خوف وبلا قلق
عشت الحل حقيقة بين أمواج الحنان أتدلُّل
و أداعب خيوط المرح
وجلست على مقعد الحب معك
أصبحت أرى بعينيك و أتنفس برئتيك
أشرقت الدنيا بصفاء وتعطُّر العالم بشذى الوفاء
وتلألأت الحياة بكل رائِع
ف غيابك يترك فراغا ضخما وحيزا كبيرا
بحجم حضورك الرهيب
غيابك حقيقةً بشعةً مازلت عاجزة عن إستيعابها والتأقلم عليها
ف أنا أكتب لك لآترك كلُماتي تنبض بما فاض به قلبي


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق