اشتكيت إلى قلبي من تصرفاتك الجارحة
فلم يستطع الدفاع عني بل انحاز إليك
اشتكيت إلى كلماتي فلم تجد لي حلا و لم تفهم
هذه حقيقة الحب فالسيف الذي أسال دمي
و الرصاصة التي طعنت قلبي
مسببها هو ذلك الذي وعدني بحب ليس له نهاية
و بقصة دون عنوان. و باشتياق غير محدود
أ رأيت فقلبي الذي أملكه أنت أصبحت مالكه
والكلمات التي سمعت قول `أحبك`
من شفتي لم تدافع عني بل دافعت عنك
لكن لا تجعلني مرتبكة و حائرة في بحر أفكارك
لا تجعلني خائفة مما قد يحدث غدا
فقط اعلم أن كل ما لديّ ملكك الآن
إذ لم أعد أرى سواك
و لا أشتاق إلا لك
لكن كل ما أرجوه أن تحبني كثيرااا
فأنا قتيلة تحت رحمتك


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق