أنت الأول في قلبي
منذ فترة طويلة لم أكتب إليك
أشعر بأن شيئاً ما ينقصني
أصبحت الكتابة إليك بمثابة الدواء اليومي
ولهذا أنا لا أجد الراحة حين أهجر حروفي إليك
فثق بأنك في المقدمة دوماً وإن لم أكتب لك شيئاً
وانك الأول في قلبي كيف حالك اشتقت إليك
وكلما قرأت رسائلي إليك أفتقدك أكثر ويزداد قلقي عليك
كأني أسمع صوتك يناديني تعالي
لست أدري هل أنا أحلم أم أنه صوت الأمل
أعتقد ليست غريبة عليك هذة الحالة
حزينة أعماقي ولكن صمودي كالعادة ينصب نفسه ببسالة
لايخفى عليك مدى حساسيتي ومدى طيبتي
وكيف أواجه الصعوبات بمفردي
مسكينة هذة الطفلة الساكنة بأعماقي
تصدق بسرعة ولهذا هي تخدع بسرعة
سخية ومعطاءة ولها تضيع حقوقها في معترك الحياة
أحتاجك بقربي فمتى أحتضنك يا أماناً أنت الأول في قلبي


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق